إنّ الأدب صورة ناطقة لأحوال الأفراد والجماعات فهو يختلف باختلاف أحوال الأفراد والجماعات والإنقلابات النفسيـّة والسـّياسيـّة والإجتماعيـّة والإقتصاديـّة.
تؤثـّر البيئة الطـّبيعيـّة وما يحيط بالإنسان من أحوال المكان والجوّ: فالجبال تأثيرها غير السـّهول٬ والبلاد الحارّة غير البلاد الباردة والرّيف غير المدينة. كما تؤثـّر البيئة الإجتماعيـّة والمعيشيـّة والثـّقافيـّة من ناحية الغنى والفقر والحضارة والتـّخلف والأخلاق والعادات والحياة العقليـّة وأساليب العيش والمعاملات وطرق الحكم في الأدب من خلال اللـّفظ والأسلوب والخيال والتـّفكير والأغراض والنـّهوض والرّقي والجمود والإنحطاط.
ويؤثـّر أيضا ً في الأدب امتزاج الأمم واتـّصال بعضها ببعض حيث يمزج الثـّقافات ويوسـّع الآفاق ويجري إنقلابات مهمـّة في الأفكار والأساليب. ولأن َّ الد ّين ملتصق بنفس الإنسان وله سلطان على القلوب فهو يترك بصماته في الأدب بما يبثـّه من أخلاق ومعتقدات وما يخطـّه من طرق روحانيـّة ووجدانيـّة سامية.
يـُقسم الأدب إلى قسمين:
الأدب الإنشائيّ: وهو ما ينتجه الأديب بعقله ومخيـّلته وأحاسيسه وهو يكون كلاما منظوماً يعتمد على الوزن والقافية وعلى الخيال والعاطفة ويسمـّى شعراً٬ أو كلاما مطلقا ً حرّا ً لا يلتزم صاحبه بقيود الشـّعر ولا يعتمد على الخيال والعاطفة فقط بل على التـّفكير الصـّحيح والمنطق السـّليم ويسمـّى نثراً.
الأدب الوصفيّ الموضوعيّ: ويقوم بدرس الأدب الإنشائيّ ويكون تحليلا ً أدبيـّا ً يدرس الآثار الأدبيـّة في جوهرها وعناصرها وصفاتها مـُظهرا ً قيمتها وأثرها الفنـّي٬ أو تاريخا ً للأدب يصف عصوره ويرتـّبها ويعلـّلها ويبحث في ما يعتبرها من قوّة وضعف ورقيّ وانحطاط؛ رابطا ً الـّلاحق بالسـّابق. وغالباً ما تجمع كتب تاريخ الأدب بين علم التـّاريخ والفنّ التـّقليديّ.
تؤثـّر البيئة الطـّبيعيـّة وما يحيط بالإنسان من أحوال المكان والجوّ: فالجبال تأثيرها غير السـّهول٬ والبلاد الحارّة غير البلاد الباردة والرّيف غير المدينة. كما تؤثـّر البيئة الإجتماعيـّة والمعيشيـّة والثـّقافيـّة من ناحية الغنى والفقر والحضارة والتـّخلف والأخلاق والعادات والحياة العقليـّة وأساليب العيش والمعاملات وطرق الحكم في الأدب من خلال اللـّفظ والأسلوب والخيال والتـّفكير والأغراض والنـّهوض والرّقي والجمود والإنحطاط.
ويؤثـّر أيضا ً في الأدب امتزاج الأمم واتـّصال بعضها ببعض حيث يمزج الثـّقافات ويوسـّع الآفاق ويجري إنقلابات مهمـّة في الأفكار والأساليب. ولأن َّ الد ّين ملتصق بنفس الإنسان وله سلطان على القلوب فهو يترك بصماته في الأدب بما يبثـّه من أخلاق ومعتقدات وما يخطـّه من طرق روحانيـّة ووجدانيـّة سامية.
يـُقسم الأدب إلى قسمين:
الأدب الإنشائيّ: وهو ما ينتجه الأديب بعقله ومخيـّلته وأحاسيسه وهو يكون كلاما منظوماً يعتمد على الوزن والقافية وعلى الخيال والعاطفة ويسمـّى شعراً٬ أو كلاما مطلقا ً حرّا ً لا يلتزم صاحبه بقيود الشـّعر ولا يعتمد على الخيال والعاطفة فقط بل على التـّفكير الصـّحيح والمنطق السـّليم ويسمـّى نثراً.
الأدب الوصفيّ الموضوعيّ: ويقوم بدرس الأدب الإنشائيّ ويكون تحليلا ً أدبيـّا ً يدرس الآثار الأدبيـّة في جوهرها وعناصرها وصفاتها مـُظهرا ً قيمتها وأثرها الفنـّي٬ أو تاريخا ً للأدب يصف عصوره ويرتـّبها ويعلـّلها ويبحث في ما يعتبرها من قوّة وضعف ورقيّ وانحطاط؛ رابطا ً الـّلاحق بالسـّابق. وغالباً ما تجمع كتب تاريخ الأدب بين علم التـّاريخ والفنّ التـّقليديّ.
الأحد مايو 08, 2011 5:27 am من طرف Samer Al Sayegh
» مباراة الشعر--
الثلاثاء مايو 03, 2011 8:15 pm من طرف هيثم فرج
» مباراة الشعر في اللغة العربية
الإثنين مايو 02, 2011 4:11 am من طرف hanin
» urgent
الخميس أبريل 28, 2011 5:55 pm من طرف Samer Al Sayegh
» المطالبة بإلغاء التصويت عن مباراة إالقاء الشعر الحلقة الرابعة (أ)
الإثنين أبريل 25, 2011 6:03 pm من طرف Samer Al Sayegh
» التصويت لمباراة القاء الشعر : الحلقة الثالثة ( ب )
الإثنين أبريل 25, 2011 4:08 am من طرف hanin
» التصويت لمباراة القاء الشعر : الحلقة الرابعة ( أ )
الإثنين أبريل 25, 2011 12:56 am من طرف Samer Al Sayegh
» التصويت لمباراة القاء الشعر : الحلقة الثالثة ( أ )
الأحد أبريل 24, 2011 12:40 am من طرف Samer Al Sayegh
» التصويت لمباراة القاء الشعر : الحلقة الرابعة ( ب )
الأحد أبريل 24, 2011 12:38 am من طرف Samer Al Sayegh